افضل عمود صحفي “المقرمش “لعاصم جهاد
افضل كاتبة في الصحافة الادبية اسماء محمد مصطفي
افضل امراة صحفية ناشطة بمجال المرأة منار عبد الامير
افضل كاكارتير للراحل مؤيد نعمة
افضل تقرير خبري نسرين علي
افضل تقرير تلفزيوني تماضر الوائلي
افضل مقدمة برامج جيهان الطائي ..افضل مدير علاقات عامة رعد المشهداني افضل حوار صحفي صقر ال زكريا شهادة تقديرية للصحفية عبير السعيدي عن جريدة البيان افضل جريدة جريئة الشاهد المستقل افضل مصور فوتغرافي عمار عذاب
شهادة تقديرية لمعالي وزير النفط
شهادة تقديرية لشركة لانا للانتاج التلفزيوني
شهادة تقديرية للاعلامية مها البياتي
تحية عاطرة يشع ضياء السلام منها وشمعة وضاءة مدى الايام وكل الاعوام، منتدى الاعلاميات العراقيات
نبراس المعموري الزميلة الصديقة باليمن والخير احييك والدعوات
اسمحوا لي ان ادون هنا اشارتي المتواضعة وما هي الا قراءة لبعض واقع وكثير من حقيقة، الا وهي ان دوما يستوقفني التكيرم ومنح شهادات التقدير والمشاركة، ففي حضورات جمة من محافل ودعوات، ارى لاجد ان الى حد ما وكثير، ذات الاشخاص ونفس الاسماء، يتكرر تكريمها ويعاد تقديم شهادة تقديرية وكأن الامر مناط باسماء ” وان ليست ناصعة ـ لامعة ” لكنها تترى ويتوالى تسميتها وذكرهاهنا او هناك، ليبان من الامر ان وكأن ـ هناك توصيات ” وان ليس تزكيات ” ، ان سموا ” فلان وفلان أو علان ” وهناك من رغم موهبة او مهارة قدرة وامكانية ” كتابية، ادبية، ابداعية، اعلامية ” يبقى كـ ” جندي مجهول ” حتى لا يذكر عند نصب المجهول هذا او يذكر عنده؟!
عذراااااااا، لكن بعض الحقيقة الكثيرة هذه، ما يأسى علي ويغلظ، ان ل م، لم؟ لا يؤخذ بنظر الاعتبار ما وراء كواليس وخلف ستار الامكانيات من لم يكتشف ليظهر ويقدم الى الساحة؟ ان يتعرف على بصمة سمة لم تجد ملاذها او ساندها لتعرف هنا او هناك؟ فوالله حتى الساعة نتعرلف على نماذج من قدرة تدفع ” تدفع بنا ” الى تبني التعريف بمن هم وما في اجندة كفاءاتهم من مخفي، وبأنتظار من يقف عند بوابة اين هم، ونافذة من اين يؤخذ بأيديهم .
اخيرا ـ هنا، وقفت على خلاف ما اشرت فيما سلف، حيث جديد اسماء اواسماء نادرا ما تكرر هنا وهناك، اجاد منتدى الاعلاميات العراقيات في تسميتهن ومنحهن شارة تقدير ووسام شكر، ثم سعي المنتدى ” النسائي ـ النسوي ” هذا، في تبني مظالم المرأة ـ الاعلامية .
على بركة الله منتدى الاعلاميات العراقيات
هنيئا لكن
ومبارك لكل من نال رمز التكريم وشهادة التقدير
حتى وضح بعض التأويل في القول :
لا يعطيك خوفا ولا طمعا و لكن يلذ طعم العطاء
للجميع جل تقديري وصادق دعواتي
تمنياتي
تحياتي
مكارم المختار
حبة حنطة من سنابل بابل اشور النمرود وأكد
شكرا جزيلا لاهتمامك ومتابعتك وطرحك لهموم الاعلام والاعلامية ويسرني تواصلك معنا
مكارم المختار on 2013/03/17 عند 12:25 م said:
تحية عاطرة يشع ضياء السلام منها وشمعة وضاءة مدى الايام وكل الاعوام، منتدى الاعلاميات العراقيات
نبراس المعموري الزميلة الصديقة باليمن والخير احييك والدعوات
اسمحوا لي ان ادون هنا اشارتي المتواضعة وما هي الا قراءة لبعض واقع وكثير من حقيقة، الا وهي ان دوما يستوقفني التكيرم ومنح شهادات التقدير والمشاركة، ففي حضورات جمة من محافل ودعوات، ارى لاجد ان الى حد ما وكثير، ذات الاشخاص ونفس الاسماء، يتكرر تكريمها ويعاد تقديم شهادة تقديرية وكأن الامر مناط باسماء ” وان ليست ناصعة ـ لامعة ” لكنها تترى ويتوالى تسميتها وذكرهاهنا او هناك، ليبان من الامر ان وكأن ـ هناك توصيات ” وان ليس تزكيات ” ، ان سموا ” فلان وفلان أو علان ” وهناك من رغم موهبة او مهارة قدرة وامكانية ” كتابية، ادبية، ابداعية، اعلامية ” يبقى كـ ” جندي مجهول ” حتى لا يذكر عند نصب المجهول هذا او يذكر عنده؟!
عذراااااااا، لكن بعض الحقيقة الكثيرة هذه، ما يأسى علي ويغلظ، ان ل م، لم؟ لا يؤخذ بنظر الاعتبار ما وراء كواليس وخلف ستار الامكانيات من لم يكتشف ليظهر ويقدم الى الساحة؟ ان يتعرف على بصمة سمة لم تجد ملاذها او ساندها لتعرف هنا او هناك؟ فوالله حتى الساعة نتعرلف على نماذج من قدرة تدفع ” تدفع بنا ” الى تبني التعريف بمن هم وما في اجندة كفاءاتهم من مخفي، وبأنتظار من يقف عند بوابة اين هم، ونافذة من اين يؤخذ بأيديهم .
اخيرا ـ هنا، وقفت على خلاف ما اشرت فيما سلف، حيث جديد اسماء اواسماء نادرا ما تكرر هنا وهناك، اجاد منتدى الاعلاميات العراقيات في تسميتهن ومنحهن شارة تقدير ووسام شكر، ثم سعي المنتدى ” النسائي ـ النسوي ” هذا، في تبني مظالم المرأة ـ الاعلامية .
على بركة الله منتدى الاعلاميات العراقيات
هنيئا لكن
ومبارك لكل من نال رمز التكريم وشهادة التقدير
حتى وضح بعض التأويل في القول :
لا يعطيك خوفا ولا طمعا و لكن يلذ طعم العطاء
للجميع جل تقديري وصادق دعواتي
تمنياتي
تحياتي
مكارم المختار
حبة حنطة من سنابل بابل اشور النمرود وأكد
شكرا جزيلا ست مكارم وملاحظاتك قيمة ويسعدنا تواصلك
تحية عاطرة يشع ضياء السلام منها وشمعة وضاءة مدى الايام وكل الاعوام، منتدى الاعلاميات العراقيات
نبراس المعموري الزميلة الصديقة باليمن والخير احييك والدعوات
اسمحوا لي ان ادون هنا اشارتي المتواضعة وما هي الا قراءة لبعض واقع وكثير من حقيقة، الا وهي ان دوما يستوقفني التكيرم ومنح شهادات التقدير والمشاركة، ففي حضورات جمة من محافل ودعوات، ارى لاجد ان الى حد ما وكثير، ذات الاشخاص ونفس الاسماء، يتكرر تكريمها ويعاد تقديم شهادة تقديرية وكأن الامر مناط باسماء ” وان ليست ناصعة ـ لامعة ” لكنها تترى ويتوالى تسميتها وذكرهاهنا او هناك، ليبان من الامر ان وكأن ـ هناك توصيات ” وان ليس تزكيات ” ، ان سموا ” فلان وفلان أو علان ” وهناك من رغم موهبة او مهارة قدرة وامكانية ” كتابية، ادبية، ابداعية، اعلامية ” يبقى كـ ” جندي مجهول ” حتى لا يذكر عند نصب المجهول هذا او يذكر عنده؟!
عذراااااااا، لكن بعض الحقيقة الكثيرة هذه، ما يأسى علي ويغلظ، ان ل م، لم؟ لا يؤخذ بنظر الاعتبار ما وراء كواليس وخلف ستار الامكانيات من لم يكتشف ليظهر ويقدم الى الساحة؟ ان يتعرف على بصمة سمة لم تجد ملاذها او ساندها لتعرف هنا او هناك؟ فوالله حتى الساعة نتعرلف على نماذج من قدرة تدفع ” تدفع بنا ” الى تبني التعريف بمن هم وما في اجندة كفاءاتهم من مخفي، وبأنتظار من يقف عند بوابة اين هم، ونافذة من اين يؤخذ بأيديهم .
اخيرا ـ هنا، وقفت على خلاف ما اشرت فيما سلف، حيث جديد اسماء اواسماء نادرا ما تكرر هنا وهناك، اجاد منتدى الاعلاميات العراقيات في تسميتهن ومنحهن شارة تقدير ووسام شكر، ثم سعي المنتدى ” النسائي ـ النسوي ” هذا، في تبني مظالم المرأة ـ الاعلامية .
على بركة الله منتدى الاعلاميات العراقيات
هنيئا لكن
ومبارك لكل من نال رمز التكريم وشهادة التقدير
حتى وضح بعض التأويل في القول :
لا يعطيك خوفا ولا طمعا و لكن يلذ طعم العطاء
للجميع جل تقديري وصادق دعواتي
تمنياتي
تحياتي
مكارم المختار
حبة حنطة من سنابل بابل اشور النمرود وأكد
شكرا جزيلا لاهتمامك ومتابعتك وطرحك لهموم الاعلام والاعلامية ويسرني تواصلك معنا
مكارم المختار on 2013/03/17 عند 12:25 م said:
تحية عاطرة يشع ضياء السلام منها وشمعة وضاءة مدى الايام وكل الاعوام، منتدى الاعلاميات العراقيات
نبراس المعموري الزميلة الصديقة باليمن والخير احييك والدعوات
اسمحوا لي ان ادون هنا اشارتي المتواضعة وما هي الا قراءة لبعض واقع وكثير من حقيقة، الا وهي ان دوما يستوقفني التكيرم ومنح شهادات التقدير والمشاركة، ففي حضورات جمة من محافل ودعوات، ارى لاجد ان الى حد ما وكثير، ذات الاشخاص ونفس الاسماء، يتكرر تكريمها ويعاد تقديم شهادة تقديرية وكأن الامر مناط باسماء ” وان ليست ناصعة ـ لامعة ” لكنها تترى ويتوالى تسميتها وذكرهاهنا او هناك، ليبان من الامر ان وكأن ـ هناك توصيات ” وان ليس تزكيات ” ، ان سموا ” فلان وفلان أو علان ” وهناك من رغم موهبة او مهارة قدرة وامكانية ” كتابية، ادبية، ابداعية، اعلامية ” يبقى كـ ” جندي مجهول ” حتى لا يذكر عند نصب المجهول هذا او يذكر عنده؟!
عذراااااااا، لكن بعض الحقيقة الكثيرة هذه، ما يأسى علي ويغلظ، ان ل م، لم؟ لا يؤخذ بنظر الاعتبار ما وراء كواليس وخلف ستار الامكانيات من لم يكتشف ليظهر ويقدم الى الساحة؟ ان يتعرف على بصمة سمة لم تجد ملاذها او ساندها لتعرف هنا او هناك؟ فوالله حتى الساعة نتعرلف على نماذج من قدرة تدفع ” تدفع بنا ” الى تبني التعريف بمن هم وما في اجندة كفاءاتهم من مخفي، وبأنتظار من يقف عند بوابة اين هم، ونافذة من اين يؤخذ بأيديهم .
اخيرا ـ هنا، وقفت على خلاف ما اشرت فيما سلف، حيث جديد اسماء اواسماء نادرا ما تكرر هنا وهناك، اجاد منتدى الاعلاميات العراقيات في تسميتهن ومنحهن شارة تقدير ووسام شكر، ثم سعي المنتدى ” النسائي ـ النسوي ” هذا، في تبني مظالم المرأة ـ الاعلامية .
على بركة الله منتدى الاعلاميات العراقيات
هنيئا لكن
ومبارك لكل من نال رمز التكريم وشهادة التقدير
حتى وضح بعض التأويل في القول :
لا يعطيك خوفا ولا طمعا و لكن يلذ طعم العطاء
للجميع جل تقديري وصادق دعواتي
تمنياتي
تحياتي
مكارم المختار
حبة حنطة من سنابل بابل اشور النمرود وأكد
شكرا جزيلا ست مكارم وملاحظاتك قيمة ويسعدنا تواصلك